admin
15-04-2022 - 03:38 pm


قصة حياة عمر الخيام
ما لا تعرفة عن غياث الدين أبو الفتح عمر إبراهيم الخيام وإسم الشهرة عمر الخيام هو هو شاعر وعالم رياضيات وعالم فلك وفيلسوف ولد في إيران عالم مسلم عام 1038 في مدينة نيسابور وتوفي في عام 1123 في عمر ال 83 عام الذي لقبت والدة بهذا الإسم لأنة كان يعمل في الخيام وإسمة الحقيقي بالكامل غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام نيشابوري وهو شاعر وفيلسوف وعالم فارسي مسلم وهو من أصل عربي وإتهموا البعض بالإلحاد بسبب الرباعيات الشعرية التي كان يكتبها ويلقيها ويغنيها ولكن والد عمر الخيام إعتنق الإسلام وولد هو مسلم وتوفي علي الإسلام

نبذة عن عمر الخيام

هو أبرز علماء الرياضيات وهو مخترع حساب المثلثات من الدرجة الثالثة ومعادلات جبرية بواسطة قطع المخروط , فهو شخصية تاريخية ودون في الكتب ويدرس في المدارس والجامعات وتم عمل مسلسل 30 حلقة لة , عمر الخيام كان بارعآ في علم الفلك وإستعان بة السلطان ملكشاه عام 467 وساعدة في التقويم الجريجوري , كان متمكن في عدة أشياء مثل الرياضيات والجبر وعلم الفلك والشعر وهو أول مخترع معادلات جبرية من الدرجة الثالة حساب المثلثات

دراسة عمر الخيام

كان يدرس هو وصديقان وتعاهده الثلاثة علي أن إذا حالف الحظ أحدهم يساعد الأخرين وبالفعل أصبح صديقة وزيرآ للسلطان وخصص لة مبلغ مائتين وألف يتقاضاها كل عام من بيت المال من خزينة نيسابور من ألب أرسلان , مما جعلة متفرغ لأبحاثة وتحقيق أهدافة لأنة أصبح مرفهه ولا توجد لدية أي مشاكل مادية وصديقة الأخر كان مؤسس طائفة الحشاشين وهو الشاعر حسن الصباح , لقب عمر الخيام لأنة كان يعمل في الخيام والذي لقبت بهذا القب والدة فهو كان شاعر فيلسوف وعالم مسلم فارسي وكان متخصص في الفقة والرياضيات واللغة والفلك والتاريخ هو أفضل معلم رياضيات والجبر والحساب وتوفي في الثلاثة وثمانين من عمرة 83 رحل

مؤلفات عمر الخيام

كان الشاعر بارعآ حيث هاجم البعض وقال إن رباعيات ومؤلفاته نسبت لة بالخطأ والبعض قال إنها تؤدي إلي الإلحاد والهو والهرج والمرج

إنجازات عمر الخيام

والدة يعتنق الإسلام وهو ولد علي الإسلام ومات مسلم وكان بارعآ في علم الفلك وكان لة دور فعال ودقيق في التقويم الفارسي وحقق إنجازات في علم الرياضيات

وفاة عمر الخيام

تاريخ ميلاد عمر الخيام هو 1048-05-18 (العمر 83 عامًا) وتوفي عمر الخيام سنة 83 في مدينة نيسابور في عام 1131

رباعيات عمر الخيام

يقول عمر الخيام :

أفنيتُ عمري في اكتناه القضـاء , وكشف ما يحجبـه في الخـفاء
فلم أجـد أسـراره وانقضـى , عمري وأحسست دبيب الفـناء

ويقول في رباعياته:

لبستُ ثوب العمر لـم أُ سْتَشَـرْ , وحرت فيه بيـن شتّـى الفكـر
وسوف أنضو الثوب عني ولـم , أدركْ لمـاذا جئـتُ أيـن المقـر
لـم يبرح الداء فؤادي العليـل , ولـم أنل قصدي وحان الرحيـل
وفـات عمـري وأنا جاهـل , كتاب هذا العمر حسم الـفصول

وهو يعجب لهذا الفناء السريع للشباب والحياة 'فيقول':

تناثرت أيّـام هـذا العـمر , تناثـر الأوراق حول الشـجر
فانعم من الدنيـا بلذّاتـهـا , من قبل أن تسقيك كفّ القدر
أطْفِىءْ لظى القلب ببرد الشراب , فإنمـا الأيام مثــل السحاب

وفي موضع آخر يتدارك نفسه فيقول :

يا عالم الأسرار علـم اليقين , يا كاشف الضرّ عن البائـسين
يا قابـل الأعذار فئنــا إلى , ظلّك فاقبـل توبـة التائبيـن


عمر الخيام