admin
25-12-2021 - 01:25 am


قصة تتكرر كل يوم لا يوجد دم في أفعال الناس
يروي أحد المدونين مشكلتة مع جيرانة قائلاً : لم يستحون ففعلو ما يشأون الجيران قامو بتصرف المجاري (الله يعزكم) إلي الشارع يجدون في هذا حل سهل وغير مكلف المصيبه مياه نجسه وإذا تسطيع تفاديها لن تسطيع تفادي رائحتها الكريهه المنتشره بكل مكان ولا تسطيع فتح الشبابيك أو فتح أي منفذ للهواء أو الوقوف في مكان مفتوح بالهواء المطلق كيف الإنسان المسلم يسمح لنفسه بإستخدام مضخه كهربائيه لصرف المجاري بالشارع ؟ لماذا لم يخجلون من هذا ؟ وأين هو المنطق السليم ؟ أين الخوف من الله ؟ كيفيه قبول تلك العمل علي أنفسهم ؟ إلي متي سوف يعاني الجيران من تلك التكرار في المصيبه ؟ ليس من العقل أن نشم تلك الروائح الكريهه ثلاث مرات إسبوعياً : إذا تكلمهم مهما تكلمهم لا حياه لمن تنادي وإذا توجهات إلي مسؤال أو مؤسسه لم تجد منهم نفعاً

مياة المجاري

الإيذاء للمسلمين أمر نهي الله عنه وهو إثم علي من يأذي مسلم أخاه الرائحه تشتد بالمساء أكثر إذا اردت أن تتنفس هواء نقي وتبتعد عن التلوث يجب عليك أن تترك بيتك شئ في قمه المضايقه
يوجد شئ يخفف الواقعه أن مضخه الكهرباء التي يستخدموها يوجد لها صوت مثل (صفاره إنذار) وقت سماعها يتم إغلاق الشبابيك
على فكرة, أثناء كتابة هذه التدوينة كانت الرائحة في الغرفة (زفت) عذراً على التعبير.