كما كشفت تحقيقات النيابة أن السيدة قام بدافع قتل أبنائها الثلاثة بسبب عدم مقدرتها على الإنفاق عليهم والظروف المادية الصعبة.
كما تبين أنها مطلقه منذ ثلاث سنوات حيث يترواح أعمار الأبناء ما بين ال ٦ إلي ٩ سنوات.
وإعترفت الأم بأن أولادها كانوا نائمين وقامت بخنق الإبن الكبير وقال لها يا ماما بتعملي إيه! وقالت له: بريحك يا حبيبي علشان تفضل نايم على طول.
كما تبين أنها مطلقه منذ ثلاث سنوات حيث يترواح أعمار الأبناء ما بين ال ٦ إلي ٩ سنوات.
وإعترفت الأم بأن أولادها كانوا نائمين وقامت بخنق الإبن الكبير وقال لها يا ماما بتعملي إيه! وقالت له: بريحك يا حبيبي علشان تفضل نايم على طول.
ثم إستكملت الأم بنفس طريقة القتل لباقي الأطفال فقام الإبن الأصغر مخضوض وخائف ثم أخدتة الأم في أحضانها لكي يطمئن ثم قضت عليه بنفس الطريقة بعد أن إطمئن لها.
كما قالت الأم أن بنتها كانت نائمة على الكنبة وقامت الأم بالعب في شعرها وغنت لها الغنوة التي تحبها وقام بخنقها فصرخت البنت ثم وضعت المخده فوقها فسكتت تماماً.
وقامت النيابة العامة بمعاينة مسرح الجريمة مع التحقيقات المباشرة داخل الشقة السكنية حيث تبين أن الجثث ال ٣ أخوات وأعمارهم ما بين الست سنوات إلي تسع سنوات كما تم العثور على الجثث في أماكن متفرقة داخل الشقة وبهم أثار خنق في الرقبة.
كما قالت الأم أن بنتها كانت نائمة على الكنبة وقامت الأم بالعب في شعرها وغنت لها الغنوة التي تحبها وقام بخنقها فصرخت البنت ثم وضعت المخده فوقها فسكتت تماماً.
وقامت النيابة العامة بمعاينة مسرح الجريمة مع التحقيقات المباشرة داخل الشقة السكنية حيث تبين أن الجثث ال ٣ أخوات وأعمارهم ما بين الست سنوات إلي تسع سنوات كما تم العثور على الجثث في أماكن متفرقة داخل الشقة وبهم أثار خنق في الرقبة.
كما إسمتعت النيابة من الشهود والجيران بأن الأم كانت تمر بحالة سيئة جداً من الاكتئاب النفسي والضيق والوضع المادي السيئ للغاية لعدم سداد مصروفات الدراسة لأبنائها.
حيث أقرت المتهمه بإرتكاب جريمه قتل أولادها الثلاثة خنقآ بعد فشلها في تدبير إحتياجاتهم وعدم القدرة على المعيشة وقد شعرت باليأس والعجز.
كما طلبت النيابة من الطب الشرعي تشريح جثمان الجثث الثلاثة حيث تبين بدقة أن سبب الموت هو الإختناق وكما طلبت النيابة أيضاً الكشف عن حالة الأم النفسية.
كما أمرت النيابة بحبس الأم المتهمه بقتل أبنائها الثلاثة على ذمة التحقيق ، حتى يتم عرضها على الطب النفسي ، حتى يتبين مدي وعيها وإدراكها لإرتكاب الواقعة.