جدل كبير على مواقع التواصل الإجتماعي حول حذف أغاني المطرب أحمد عامر بعد موته ، على أنها كانت وصيته وطلبه الشخصي على أنها حرام وسوف يحاسب عليها.
جدل واسع بين صناع العمل من شعراء وملحنين وموزعين وأراء مختلفة ما بين حلال وحرام.
والأمر في إختلاف بين العلماء وربما الخلاف في المزيكا بشكل عام ، أما الغناء بدون موسيقى أو إلقاء الشعر ليس به أي مشكله تتعلق بالدين.
ولكن السؤال هنا إن كان الفن رساله وهدف ديني أو إجتماعي أو يسلط الضوء على مشكله إجتماعية أو أمرآ ما فهل يوجد مشكله في ذلك!
لا شك في أن الفن الذي يؤدي إلى الإنحلال والإنحراف هو يهدم المجتمع ويفسد الأخلاق فهو حرام بشكل قطعي لا شك في ذلك.
خرج بعض المطربين صرحوا بأنهم قاموا بحذف أغاني المطرب أحمد عامر من على منصاتهم بنأ على طلب أحمد عامر وحبآ له وإحترامآ لرغبته.
حيث صرح بعض المطربين بنفس الطلب بعد وفاته بحذف أغانيه ، ولكن ليس من حق المطرب حذف أغاني من شركات إنتاج أو من أشخاص تم التعاقد معهم وتم التوقيع بالتنازل عليها.
وهذا لم يتم من خلال المنتجين الذين معهم تعاقدات وتصريح بالأداء الصوتي ، أو من الممكن أن يتم ذلك بشكل ودي بالتراضي أن أردات الشركة أو الشخص المنتج ذلك.