طلاق حسن شاكوش وريم طارق
تزوجت ريم طارق المطرب حسن شاكوش وسجدت في الفرح وهذا الفعل أثار الكثير من الناس علي مواقع التواصل الإجتماعي , وقالت ريم إنها سجدت شاكرة الله علي تلك الحظة السعيدة التي كانت تتمناها سابقاً.ثم بعد ذلك حدثت مشاكل بينهم وقالت ريم طارق أن زوجها حسن شاكوش طردها من الشقة وغير كالون الشقة وإستحوذ علي عفشها ولجأتك إلي المحامي لكي يسير في الطريق القانوني بتحرير محضر لزوجها حسن شاكوش
وقال حسن شاكوش أنها ليس بنت وكانت متزوجه من قبل وأنة كان لا يعلم هذا وتم خداعة , ورد ريم طارق قائلة أنه كان علي علم ولكن هو الذي أخفي هذه المعلومة عن الناس لأن والدته كانت تريد بنت بنوت.
ثم بعد ذلك تصور مع فتاة أخرة ونزل بوست بة كلمات غريبة وكأنه يوصل رسال (عبستك إزاي وانتي مش بستطاني) وعلق عليها الكثير من الناس متعجبين من الكلام.
وفي فيديو بث صوتي للفنان حسن شاكوش قائلأ فية لريم طارق (إنتي مخسرتيش حاجة) وهكذا ..
محامية ريم طارق
حيث صرحت المحامية هايدي الفضالي موكلت ريم طارق أنها لم تفصح عن كافة أسباب الإنفصال والخلافات عائلية , وبداية المشكلة مشاجرة بينهم تسببت في مواقف لا تريد الأفصاح عنها.ولم تكن المشكلة الأولي بل تعددت المشاكل بين الطرفين , وتم طرد ريم طارق بدون أي متعلقات أو حتي الذهب الخاص بيها.
وأكدت المحامية أن مؤخر الصداق لم يتم كتابته في عقد الزواج وكان مجرد إيصال أمانة أخذ منها بالقوة.
وتم تلفيق قضية سرقة لريم طارق من خلال حسن شاكوش , وتم التعدي عليها بالسب وبعائلتها من خلال الموبايل برسائل صوتية.
وقالت المحامية أنها بعد كل هذا مع الصلح شرط إستعادة كرامه موكلتها وصلح مرضي بعد الإهانه التي تعرضت لها.
محامي حسن شاكوش
محمد أبو العلا محامي حسن شاكوش قائلاً أن موكله توجه إلي النيابة ونفي كل ما وجه له من إتهامات.وقال حسن شاكوش أن كان الإتفاق كان هناك إتفاق شفوي بينهم بمبلغ ثمانون 80 ألف جينة للمنقولات وثلث مئة 300 ألف جينة مؤخر.
أنكر حسن شاكوش طردة لريم طارق وإتهمها بأنها سرقت 500 ألف جينة وهربت من المنزل.
وقال حسن شاكوش بأن طليقته ووالدها قد خدعوا وقاموا بإخفاء البينات ولم تقدم قسيمة الطلاق , وقاموا بالتزوير بأنها لم يسبق لها الزواج , وبطاقة ريم طارق مكتوب فيها آنسة.
وبذلك تقدم حسن شاكوش بمحضر رسمي ضد طليقته بتزوير بياناتها وإثبات حقة.
وقال محامي حسن شاكوش بأنة يستعد للجلوس مع محامية ريم طارق لحل الخلافات بشكل يرضي الطرفين.