ولكن الأن الأستاذ مصطفي كامل نقيب الموسيقيين قد وضع حل لأزمة مطربي المهرجانات وجعل لهم شُعبة تسمي بالأداء الصوتي وأعطاهم تصاريح لمدة 3 أشهر بشروط كثير يجب الإلتزام بها من خلال كل من تم إعطائة كارنية النقابة.
وتم عمل إجتماعات في نقابة الموسيقيين برئاسية الفنان مصطفي كامل الذي حل مشكة مطربين المهرجات ومشكلة الموسيقيين والعازفين الذين يعانون من قلة العمل وعدم قدرتهم علي تلبي إحتاجاتهم, وتم ذلك بشرط عمل 12 عازف وراء المطرب في حفلتة, وهنا أصبح الغناء علي الفلاشة مخالفة وغرامة لم يستخدمها.
شروط كارنية مطربين المهرجانات
نقيب الموسيقيين يضع حل لمطربي المهرجانات ويعطي لهم تصاريح لفترة زمنية لا تزيد عن ثلاث أشهر لمراقبتهم وهي تصنيف الكلام والموافقة علية قبل غنائة وعدم وضع أي لفظ خارج في الغناء.وعدم كتابة كلمة مهرجان علي الغنوة حتي, وإن كانت من خلال المنتج المنفذ للغنوة وعدم غناء المهرجانات القديمة التي تحتوي علي ألفاظ خارجة وأن يعمل مع المطرب إثنا عشر عازف وموسيقي من خلفة لأن الغناء علي الفلاشة إنتهي ممنوع حالياً وذلك من جهه أخري تسحين وضع العازفين والموسيقيين الذين بحاجة لعمل.
ومن يخالف تلك الشروط سوف يعرض نفسة لشط العضوية من نقابة الموسيقيين ومن لم يخالف ذلك الشروط سوف يتم إعطائة الكارنية بسنة كاملة ولكن فيما بعد المراقبة والمدة التي يتم تحديداً من خلال النقابة.
المهرجانات واقع مؤسف
وافق مطربي المهرجانات علي تلك الشروط مراحبين بقوانين النقابة الجديدة علي يد الفنان مصطفي كامل وداعمين لة بقوة وتم تصوريهم في قاعة كبيرة خاصة في نقابة الموسقين.فرصة كبيرة وأمل جديد لمطربي المهرجانات الذين إقبال وطلب وقد فقدوا الأمل في عمل حفلات وأفراح.
من الصعب منع شخص ما من الغناء ولن تستطيع أن تفرض علي الناس عدم السماع لة هذا سوق العرض والطلب.
بغض النظر عن نوع السلعة الردئ أو السيئ الناس تشتري ويوجد إقبال وتحقيق ملايين المشاهدات التي لم يحصدها نجوم الفن العربي شئنا أو أبينا فهم أمر واقع.
المهرجانات أصبحت تعمل في كل مكان ولها جمهور كبير جداً بالملايين وتعمل في أماكن رئسية مثل الأفراح والقاعات في مختلف المناسبات وفي المواصلات البسيطة التي يستخدمها ملايين الناس وإنتشرت في الشارع.