admin
17-12-2021 - 02:25 am


مستقبل التكنولوجيا في العالم
مستقبل التكنولوجيا الحديثة التي ليس لها نهاية العالم يتغير إلي الأمام إكتشافات وإختراعات لا نهاية لها

تغيرات المناخ

بسبب الحرب العالمية الأولي والثانية النووي والذري الذي يستخدم والنفايات النواوية والتجارب كل هذه العوامل تؤثر سلبا علي الجو والمناخ المحيط بينا

تكنولوجيا المستقبل

الطاقة والوقود قد ينفذ في العالم علي مدار سنوات مهما طال عددها وسيلجاء العالم إلي العوامل الطبيعية مثل الطاقة الشمسية والرياح وسوف تنقلب الأية وتصبح الدول التي تمتلك العوامل والمناخ الملائم لتوليد الطاقة المتجددة لها شأن عظيم وسوف تكون هامة للعالم بأكملة

الواح الطاقة الشمسية

ستصبح هو مولد الطاقة في المستقبل ويعتمد عليها الجميع

علاج الأمراض

من المتوقع أيضآ القضاء علي الأمراض المستعصية والأكثر تعقيدآ مثل الإيذر والسرطانات والبكتريا والفيروسات حيث تقدم الطب بشكل بشع حتي ينهي علي تلك الأمراض ومن المتوقع أن يظهر أمراض حديثة تواجة مشكلة للطب للقضاء عليها

المدن الذكية

من المتوقع بناء مدن جديدة قري ذكية بها جميع المرافق و متطلبات وسائل الحياة بشكل أفضل من ما نحن علية

الفضاء الخارجي

من المتوقع أن في المستقبل سوف يكون هناك شركات تنظم رحالات سفر إلي الفضاء الخارجي وجولات للإكتشافات والإستطلاع

الكمبيوتر

القفزة الأولى في تقدم الإنسان الكمبيوتر هذا الجهاز العجيب الذي إستخدم كذاكرة وأرشيف يشغل مصنع بأكملة القفزة الثانية كانت الهندسة البيولوجيا تحكم الإنسان في الجينات الوراثية ويعمل تخليق مواد جديدة كيماوية عضوية والقفزة الأخري الليزر ودخل بعد ذلك في حياتنا في الطب والعيون والجراحة والحروب والسلاح والنشان ودخل أيضآ في الحسابات ومسألة الذرة والجزيء وحسابات الليزر حتى في التسجيلات بإسطوانة الليزر , التصوير الشمسي إختفي وظهر بعد ذلك الكاميرا التلفزيون و المسطرة الحاسبة إختفت وأصبحت مودة قديمة وظهر جهاز الحاسب الإلكتروني وساعة الحائط إختفت وظهرت الساعة الرقمية والساعات الذرية والعالم قفز قفزات رهيبة والمطابع القديمة إختفت والأجهزة بأكافة وأنواعها وظهرت أجهزة بعقل إلكتروني تعمل بالليزر وقامت الأجهزة بشغل الإنسان و وظائفة وهذا أدا إلي قفزة صناعية رهيبة

الإنسان الألي 

ثم جاء الإنسان الألي أو الروبوت يشتغل بجميع الأجهزة بشكل مظبوط ودقيق وتوالي الإنسان الأهلي عدة أعمال مثل رش دهانات  والتي كان يعاني منها الإنسان وتصيبة بالربو وأيضآ في مصنع الحديد والصلب يمسك الإنسان الألي الحديد وهو مشتعل ويقوم بنقلة بدلآ من أن كان يمر علي سير طويل لخص كل هذا الإنسان الألي , وهذا لة أثر إيجابي للعمال أصبح العامل مرفهه جدآ يعمل العامل نصف الوقت ويقبض أضعاف مرتبة لديه فرصة في الأجازات وأصبح العاملين متابعين أعمالهم من خلال الكمبيوتر وإنتهت عمالة الكادحين في عام 1980 كان عدد ساعات العمل 82 ساعة في الإسبوع في عام 1900 كان معدل ساعات العمل 62 ساعة إسبوعيآ وفي عام 1960 أصبحت 45 وعام 1980 أصبحت 40 , حتي أصبح العالم مدن ولا في الخيال رخاء وطرف وشبع وسعادة

الدول المتأخرة

ولا يجب علي الدول المتخلفة أن تسرح مع الأحلام لأن كل ما وصل لهذا لدول المجموعة الأوروبية والسوبر باز الدول التي تأخذ بالعلم والإلكترونيات والمفاعلات تواكب مع العصر , بينما الدول التي تتصارع وتتقاتل و تنقلب علي الحكم ومبينة علي القهر والحكم البوليسي و الظلم والتخلف والأمية سوف تزداد الفجوة بينه وبين الدول التي تحدثنا عنها مثال الفرق بين القرود والبني أدمين , في ظل التقدم سوف يفتح العلم مجالات متقدمة ثم تستغني هذه الدول عن الدول المتأخرة نهائيآ لأنها سوف تستغني عن الثروات الطبيعية مثل البترول لأنها ستوفر البديل من الذرة , وسوف يكون المستقبل للدول المتخلفة خطير رغم السلام , وربما هذه الأمم أن تتحول إلي جزر متخلفة وتنقرد مثل قبائل الأكنا والهنود الحمر قبائل إنتهت بالزوال , فلابد بإلحاق بركب العصر والهاس خلف كل جديد والعمل والعرق , المجتمع يرتقي بالأخلاق والعلم والعمل