admin
27-04-2022 - 08:57 pm


الأديان السماوية
فكرة حرق الجثة في بعض القبائل من إعتقاد أن النار أفضل شئ في تطهير الجسم من هنا جائت طقوس الحرق خاصة في الهند فكرة الحرق مرتبطة بالتطهير , بعض القبائل الهندية بها خليط غريب من فكرة التوحيد وفكرة الوثنية منهم من يعبدون إله الربيع ويسمي مانا وتعني قوة الماء والخصوبة ودائمآ في الحفلات يرتدون أقنعة الحيوان لديهم إهتمام شديد جديد بصناعة الأقنعة والريش لذلك يقدسون الحيوان , في كهوف في فرنسا وجدوة رسوم غريبة جدآ الإنسان البدائي الفنان معبرة ورسم الطبيعة بكافة أنواعها

عبادة الأصنام

وفي الهملايا يرقصون و إلى الجبال كما قاموا بالثورة علي كهوف تاسيلي قديم جدآ في ليبيا للإنسان البدائي و في الهند عبادة الأم المقدسة , كما عثر علي تماثيل في الهند أسفل الممرات والطرقات ويعتقدون أنها تحمي المسافرين

قبل المسيحية

في الواقع قبل دخول المسيحية إنجلترا كانوا يزورون أماكن بها بقايا أثرية في الويك أند علي الرغم من إنهم لم يعرفوا مصدر البقايا وماذا كانت من قبل ولا يوجد بها شئ مكتوب يدل علي أي شئ ويأتي دول الفنان ويتخيل في ذهنة يرسم الصورة الأقرب لعقلة بما كان علية المكان ماذا كان يحدث بة ولم يبقي من كل هذا التاريخ سوى بقايا حجرية مجرد أجندة بدون كلمات

عبادة الشمس

أيضآ عبادة الشمس وتتبع ما يحدث في السماء وعبادة النجوم وعبادة القمر وجدوة في قبائل الفايكنج عربة شمس عبادة قديمة خاصة بالنجوم والشمس والسموات و حينما دخلت المسيحية إلي إنجلترا رفضت كل هذه الألهه رفضآ تامآ فأصبحوا من وقتها فدخلت في الفولكلور كنوع من العفاريت والشياطين المنبوذة و أصبحت مرفوضة عقائدية والغيلان هي ما تبقى من كل هذا أصبحت منبوذة

أنواع الديانات السماوية

الإنسان في جميع مراحل تاريخة كان هناك شئ يعبدة بإختلاف الديانات الهندية والفارسية واليهودية والمسيحية ثم ختمت الإسلامية , وهنا نقف أمام كلمة التوحيد وهذا هو الخلاصة نهاية الرحلة في قضية تعدد الأديان وهو ما أكد علية القرأن وما أكد علية الإسلام والتوحيد بمعانا الحقيقي شديد البساطة لأنة يرد كل القوة وكل المؤثرات التي تؤثر واحد وهو الله سبحانة وتعالي حتى النبي سيد البشر كان يبلغ الناس أن النافع هو الله القوي هو الله و إني لا املك لكم نفعآ ولا ضرآ ولا أملك لنفسي ضرآ ولا نفعآ وبهكذا وضع الأمر كلة لله حتي يعلمهم التوحيد و أكد الله ذلك الأمر في القرأن في عدة أيات فأصبح الأمر بسيط وكل شئ مردود إلي الله الذي يضع السم في العقرب والرحيق في الوردة وكل ما يضر لا يضر إلا باذن وكل ما ينفع لا ينفع إلا بأذنة رب كل شئ وهو النافع والضار حتي أصبح معانا لا إله إلا الله ليست مجرد كلمة تحولت عند المسلم إلي أخلاقيات وسلوكيات شخصية معينة ونفسية معينة

الإسلام

لا إله إلا الله , وبداء ب لا لأنها تنفي وجود الحاكمية والسيطرة والهيمنة وهي تحرير الإنسان من كل المخاوف وفك جميع العبوديات والتخفيف في كل التبعيات لأن لا يوجد حاكمية إلا لة ولا هيمنة إلا لة ولا أحد يستطيع أن يقول لك أنا أرزق إذن الرازق الله وكل شئ بيدي الله لأن النتيجة حرية وبهذا يصبح المؤمن أقوي الكل واشجع الكل وأصبر الكل علي البلاء وأكثر الناس بر وكرامة لأنة يتعامل مع الكريم الكلمة تسمر في النفس التواضع لا غرور ولا كبرياء وتفاخر ولا حصرا علي ما يفوت ولا ذهو لمكسب لأن كل ما أتي وذهب وسيأتي وذهب في يد الله وفي علمة وهو بيده مقاليد كل شئ وما عليك سوا الإجتهاد والسعي فقط والتوفيق بالله المؤمن يقول ربنا قدرني ودفعت ربنا مكني وبنيت ثم تسمر توحيد الأمم ثم توحيد الشخصية كل هذا لأن علاقتك بربك مباشرة


الأديان