admin
25-04-2022 - 12:44 pm


مفهوم الدين
تعدد العبادات وأنواع الأديان في عصر الجاهلية مثال العصر تجد فية حاليا كل الأنماط التي تتصورها تجد المادي الذي يعبد المادة وتجد المذهبي الذي يعبد النظرية و تجد عابد نفسة و تجد عابد هواة وعابد لذتة وعابد لحظة تجد العلماني الذي لا يفكر في وجود الله ومسألة الدين غير مطروحة في ذهنة بالمرة ربما أن يفكر في النملة ويقوم بعمل دكتوراه في النملة ولا يفكر في رب النملة لا يؤمن بالذي أمامة فقط ويقول لك أن العلم مبني علي شواهد الحس فقط ولا أستطيع بناء قضية علي الغيب

المؤمنين

لكن يبقي قلة من المؤمنين ومن أهل التخلق بالكمال من الواضح أنة يوجد فراغ ديني وليس فقط في المنطقة العربية والشرق الأوسط بل في العالم بأكملة , من المدهش أن تكون في أوربا في قمة العلم والتكنولوجيا تجد شعوذات غريبة جدآ تجد جمعيات وسنية جمعية سحر وتحضير أرواح جمعية يوجا جمعية أطباق طائرة ولهم مقرات ولهم محاضرات ومؤتمرات جمعية الأتصال بسكان المريخ جماعة تعبد الشمس وتتجمع في الهرم في مصر كل سنة جمعية العقيدة الأخناتونية ولها جمعية في أوروبا

نون

نون الذي يدعي النبوة وقام بجمع الملاء والناس و جيم جونج الذي قام بجمع الألوف من الناس وقام بعمل مستعمرة وقال لهم هذه سوف تكون الجنة في غويانا ثم يجرع السم لكل الأتباع لة يقوم بعمل وليمة إنتحار لهم يموت فيها ألف ويقتل نفسة , شئ غريب كيف فكر وفعل وكيف يمشي الناس وراء ذلك وحتي إن كان بصورة راهيب أو مبشر وحرف الديانة وجعلها مجزرة فهذه من أعجب القصص التي كتبت في الكتب ودخلت في العالم المسلسلات وسميت مجزرة غويانا

شهود يهوه

جماعة شهود يهوه وبرامج المراقبة هي بقايا الجماعات الماسونية القديمة ويقومون بعمل دعايات قرب الساعة وإن القيامة علي الأبواب وجمع الناس وملاء يحضرة شئ غريب قطعت كل هذه الشواهد تدل علي فراغ ديني وهذه حقيقة في العالم كلة وما سببة ! المؤسسات الدينية لم تستطع الوصول إلي الشباب اللغة المشتركة التي بينها وبين الشباب مفقودة بسبب أن المؤسسات الدينية تتحدث بلغة و طريقة قديمة في تطوير إسلوب المخاطبة وهذا لا يعني تغير المضمون لأنة أزلي لا يتغير ولكن أسلوب التخاطب لأن الشباب التي تربية في بيئة جامعية علمية تعود علي العباة الموضوعية المختصرة يجب أن تضع يدها مباشرة علي الحقيقة وتعود علي النظرية العلمية التشريحية للأمور هذا أسلوب لذلك لم يحدث تطور في أسلوب التخاطب للوصول لعقول هذه الشباب فحدث فجوة هائلة بين المؤسسات الدينية وبين الشباب

إسلوب التخاطب

أصبح الشباب يستمع لأي صارخ يجد أسلوب التخاطب وإن كان هو مضل لأن يوجد فراغ وسبب ذلك أيضآ أن الزعمات الروحية أمامهم تتهاوة الشيوعية تفشي الرأسمالية تفشي الإبن يري والده الذي من المفترض أن يكون لة مثال أعلي يفجع فية ويخيب أملة فية شكل المجتمع في النهاية مجتمع فاشي لا يعطي صورة من هذا الصح وتشعر بأن كل شئ غلط فما هو الصح ! المؤسسة الدينية لا تستطيع الحديث معة وليس لديها العبارة المشتركة التي تكون لغة التواصل بينهم وهذا ما جعل الفراغ الديني والتخبط الموجود , والإنسان لا يستطيع أن يعيش بدون ما يعبد إطلاقآ

بداء التاريخ

من بدأ التاريخ نلاحظ الأثار تتحدث عن الموت لأنة كان مدخل الدين والفلسفة لأنة هو البوابة إلي العالم الأخر و أصبح الأنسان لا غنى عنة عن الدين جميع الديانات الإسلام والمسيحية واليهودية بالديانات الهندية وعودا في التاريخ حتي إن تصل إلي الديانات الفرعونية ونجد علي جدران المعابد ميزان الأخرة ومحاكمة الميت والقلب يوزن فإذا رجحت كافة الشر علي كافة الخير والوحش منتظر حتي يأكل القلب وينزل بة إلي جهنم وهذه الديانات مكتوبة , ولكن ما قبل ذلك لم تخلد برقيات أو حفر علي جدران وكان يتم علي العثور علي مكان من قديم الأزل بها حجارة وكان مخصصة للعبادة

العصر الحجري

في إنجلترا تم العثور علي أثار العصر الحجري وتم العصور علي مخالفات من السكاكين الحجرية والمطاوي الحجرية التي كان يستخدمها الإنسان البدائي سكاكين من الصوان , في العراق تم العثور علي بقايا الإنسان الأول من 60 ألف سنة وتم تحليل الجثث التي وضعت علي شكل جنين لأن الإنسان البدائي كان يعتقد إن الأرض رحم وإن الإنسان سيعود من جديد وكان يتم وضع علامات حجرية ضخمة علي القبر وبعض الموتي كان يضع بجانبة الفخار والسلاح والأدوات