admin
16-12-2021 - 11:27 am


مؤامرة إتفاقية سايكس بيكو
لم توفي بريطانيا بكلمتها مع العرب وقامت بعمل إتفاقية سايكس بيكو و وعد بلفور وسلمت القدس لليهود في 1916 حيث تم جر لورنس بالمشاركة في الخيانة التي ستلازمة طوال حياتة وقال لورنس لقد أكدت لهم أن بريطانيا سوف تفي بوعدها تمامآ وعلي ضوء هذا قدموا أحسن ما عندهم , لقد لاموا لورنس ربما قدم وعود بإسم بريطانيا لذا كان يولام بشكلآ شخصي لأنة لم يكن صادقآ معهم وقال لورنس ربما لو كنت صادقآ ولكن كانت لدينا أحلام ولكن كان بإمكاني رؤية الطريقة التي ستمكننا من الفوز علي الرغم من معاهدة سايكس بيكو والباقي ولكنة تعاون مع بريطانيا حبآ في بريطانيآ للاستيلاء علي الدول العربية وطرد العثمانيين

أفكار لورنس

لورنس كان لدية أفكارة الخاصة لخدمة بلادة وقال لورنس في كتاب حلام ولقد كرست نفسي وكنت أمل أنني بقيادة هؤلاء العرب إلي النصر النهائي سنتمكن من الإنتصار لا زال بإمكاننا الإنتصار , بدء لورنس بوضع خطة سوف تسمح للعرب بالتحكم بمصيرهم أقنع الأمير فيصل بأن الثورة إذا وصلت لمدينة دمشق قبل قوات الحلفاء فسيكون إمكانياتهم إجبارهم القوات البريطانية علي إعطائه علي الإستقلال سوف تكون دمشق الحل , دمشق مدينة عظيمة وقديمة جدآ وكانت مركز في الأصل لتلك الجماعة التي فكرت في القضية العربية ولدي العرب من المغرب في الغرب إلي العراق في الشرق مكانة خاصة لدمشق في قلوبهم , دمشق هي المكافأة

قانون القبائل

أحد أكبر التحديات التي كانت علي لورنس مواجهتها هي كيفية جمع القبائل مع بعضها كان يعاني من نوبات المارليا والزحار عندما هددت حادثة بتدمير أحد أضعف الحلفاء للثورة والرجل الذي قتل من قبيلة والقاتل من قبيلة أخري وقانون القبائل كان يطالب بإعدام المجرم ولكن إن قتل بواسطة عربي أخر فسوف يخلق نزاع كبير وقام لورنس بتحمل مسؤولية بالإعدام وقال في كتابة قلت لحامد إنة يجب أن يموت وأدخلتة إلي مكان ضيق رطب ومظلم وصرخ حامد مجددآ وأعطيتة عدة دقائق ويبكي علي الأرض ومن ثم طلبت منة أن يرفع رأسة ضربة لورنس بالنار

عودة أو تاية

بينما كان لورنس يعاني من الحمى إلا إنة كان يري الثورة من منطلق أخر وبعدها فكر بخطتة الذكية وهي مهاجمة العقبة كانت الميناء الوحيد في البحر الأحمر الذي يمكنة إيصال الإمدادات إلي الشمال وإلي دمشق ومازال الأتراك يسيطرون علية وكانوا يسيطرون علية بشكل جيد وقرر لورنس أنة حان الوقت للعرب أن يسيطرون علية ولكن كيف من الشمال من الجفر جاء الرجل الذي سوف يدخل تاريخ الثورة العربية إنة عودة أو تاية , وقالت الدكتوره علياء أبو تايه حفيدة هودة أن عودة أبو تايه كان بطلآ وزعيم عربي وقاد الجيوش في الثورة العربية الكبري وقدم الكثير من المساعدات لقبائل العرب والبلدان العربية

رسالة الأمير فيصل

أرسل الأمير فيصل رسالة يطلب فيها حضور عودة أبو تايه وكانت العقبة مهمة جدآ للثورة وكان يري لورنس أن الأمير فيصل ورئ كلآ من لورنس والمير فيصل أن عليهما الإلتقاء بة وجهآ لوجه ولقد إتفقوا علي معاهدة أو إثنتين ونظروا إلي بعضهما لبعض إنهما ثنائي غريب فيصل والمرسل وعودة المحارب وقد فهما بعضهما بعضا علي الفور , عرفت من قوة هذا الرجل ومباشرتة أننا سوف نصل إلي نهايتنا لقد جاء إلينا مثل الفارس الجوال

بندقية جندي بريطاني

أعطي الأمير فيصل البندقية التي قدمها لة الأترك إلي لورنس وهي بندقية الجندي البريطاني الذي قتل في جالوبي وكانت الخطة تدعي بإستدعاء مجموعة صغيرة من الرجال في الصحراء المفتوحة ليجند القبائل التي في طريقهم يذهبون عبر الجبال ليصلوا إلي الدفاعات التركية حيث لم يكن أحد يتوقعهم أبدآ إنها الرحلة التي كان ينتظرها لورنس أراد أن يستخدم مهرات العرب القوية للتغلب علي الصعاب إنها مغامرة متهورة مليئة بالشجاعة ولكن بعض العرب شكوا في النجاح أسرع في الصحراء لة ثمن إنها مساحات واسعة من الرمال والحر والعطش والإرهاق ثم بعد ذلك أعطت بريطانيا العظمي القدس للهيود التي حارب من أجلها القائد صلاح الدين الأيوبي الصليبين وراح ضحيتها شهاداء بالألاف وقادة ريتشارد قلب الأسد الجيوش ضد صلاح الدين وكانت حرب عقائدية


إتفاقية سايكس بيكو