admin
15-04-2022 - 01:52 am


كيف تم بناء الأهرامات الفرعونية الثلاثة
عمر الأهرامات المعجزة خمس ألاف 5000 سنة إثنان مليون وست مئة ألف 2,000,600 قطعة حجر متماسكة جميعها بدون أسمنت وفي العصر الحديث البناء بالخرسانة والحديد والأساس ومع ذلك تنهار المباني وأحيانآ في وقت قصير سقف غرفة الملك قطعة الحجر الواحدة في هذا السقف من الجرانيت وزنها 70 طن وإرتفاع الهرم 149,4 مائة تسعة وأربعين وأربعة من عشرة متر ناطحة سحاب 48 دور وكيف تم رفع الحجر كل هذا الإرتفاع ولا يوجد أي معدات بناء حديثة , الأهرامات هي أحد عجائب الدنيا السابعة هل هو بيت من بيوت الأسرار وفية العلم القديم المخفي الهرم نتيجة تطور لسلسلة من الأهرام السابقة ومنها هرم سقارة المدرج وهرم خفرع وهرم منقرع من إلي داخوا العرب بلزوني وقبل بلزوني كانوا العرب أيام الخليفة المأمون هم أول من إقتحموا الأهرامات

عجائب الدنيا السبعة

انتشرت الكثير من الخرافات حول كيفية بناء الأهرامات ولكن في حقيقة الأمر العلماء في هذا العصر كان لديهم وسيلة سرية وعلم خاص يقومون بإلغاء الجاذبية الأرضية وهو الأناي جرافيكي الذي يجعل المنطقة المراد العمل عليها ضد الجاذبية ولابد أن هذا العلم كان متواجد زمان وكان هناك علماء يستطعون أن يتغلبون علي الجاذبية وفي هذه الحالة الحجر الذي وزنة 70 طن يكون وزنة ريشة

مقاسات الأهرامات

والمسألة لم تقف عن هذا الحد لأن هندسة الممرات التي بداخل الهرم الغرف والفراغات ثقل الجرانيت كيف حدث هذا ! ولم يجد العلماء لهذا تفسير والحسابات العجيبة في مقاسات الهرم تجد أن المحيط مقسوم علي إرتفاع الهرم يساوي ثلاثة وأربع عشر من مئة وهي النسبة التقريبية وهي العلاقة بين محيط الدائرة وقُطرها إذا قمنا بعمل قياس لميحط الهرم وقياس للإرتفاع يطلع ثلاثة وأربع عشر من مئة يعني يساوي ط وإذا دخلت غرفة الملك المحيط تقسمة علي الإرتفاع تجدة ثلاثة علي أربعة عشر في المئة التابوت تقسم المحيط علي الإرتفاع تجدة ثلاثة علي أربعة عرش في المئة وكل غرف الهرم بهذا الشكل وهذه غير مصادفة إنما كان هذا في التصميم والهندسة نفسها

إرتفاع الأهرامات

إرتفاع الهرم مائة تسعة وأربعين وأربعة من عشرة متر 149,4 والمسافة بين الأرض والشمس مئة تسعة وأربعون مليون كيلو متر 149,4,000000 هل هذا صدفة ! وحدة القياس في الهرم وما تسمي البوصة الهرمية إتضح إنها تساوي البوصة الإنجليزي تقريبآ ومكان الهرم في منتصف القارات الخمس وجه الهرم التي مُتجهه إلي الجهات الأساسية شرق وغرب وشمال وجنوب وليس أي شمال وإنما الشمال المغناطيسي وهناك فرق بين الشمال الطبيعي والشمال المغناطيسي أربع درجات وممر دخول الهرم يشير إلي النجم القطبي والدهليز الداخلي يشير إلي نجم الشُعرة اليمنية كما لو كان الهرم هذا مرصد الكسوة الجيرية للهرم كانت أحد الأشياء البديعة للأسف زلزال سنة 1310 تسبب في سقوط معظم هذه الكَسوة من الحجر الجيري وما تبقي سرق وتم البناء بة مصر القديمة وأسوارها ومساجدها وبيوتها قبل أن يُكسا الهرم كان منقوش بالذهب بنقوش ذهبية وعلية جداول فلكية وعلية خراطيش فرعونية وأسرار وأرقام

معلومات عن الأهرامات

من المعلومات الخاطئة أن الهرم تم بنائة لمدفن خوفو وإذا كان الأمر صحيح وما سر الممرات و وجود أكثر من غرفة والهندسة في التصميم والمعمار والكُتل الحجرية ولماذا الممر يشاور علي القضب الشمالي ودهليز يشاور علي الشُعر اليمنية وأصبح وجود أكثر من نظرية لبناء الهرم البعض يقول أن هذا مرصد فلكي والبعض يقول إنة بيت للأسرار وغيرهم يقولة أنة صحيفة تنبئات وأخر شئ إثنان علماء عالَم فرنسي إسمة كارنية والعالم الإنجليزي جريفز قاموا بعمل تخطيط دقيق بمقاسات الهرم والممرات التي بالداخل وإعتبرة أن البوصة الهرمية ترمز للسنة فوصلوا لنتيجة غريبة جدآ أن هذه الممرات عبارة عن رسم بياني يترجم أحداث العالم كلة إلي يوم القيامة وبهذه الطريقة وجدوا أن يوم القيامة سوف يقوم سنة 2815 حسب الرموز التي بداخل السراديب التي بداخل الهرم

من قام ببناء الأهرامات

مسألة من الذي قام ببناء الهرم أمر مختلف فية ولكن العلماء ينسبة لخوفو لمجرد أنهم نظروا إلي خرطوش مكتوب علية خوفو ولكن خوفو معنها بالهلغروفية الله جل جلالة وبهذا يمكن أن تكن الحكاية شئ مختلف تمامآ خاصة أن خوفو غير معروف للملوك والأسرات وليس لة سيرة أو تاريخ ومسألة التاريخ المصري القديم الخلاف علية علي أشُدة لأنة الجماعة الذين يقولون أن الحضارة المصري إبتدت من سبع ألاف سنة 7000 وإنها حضارة وثنية تعدودية

خرافات بنا الأهرامات

ومن بعض الخرافات أن من بنا الهرم علماء ناجون من قارة الأطلنطس وهي كانت قارة في المحيط وتعرضت للغرق وتحدث عنها أفلاطون في مذكراتة وسمع عنها عن طريق الكهنة وبأنة كانت جزيرة متقدمة في الحضارة و وصلت إلي علوم هائلة ثم دخلت الناس في حروب وتحول العلم إلي من قوة الهائلة إلي شر فالله أغرقهم جميعآ ونجاة بعضهم وبعضم جاء إلي مصر وقالوا أن هم الذين قاموا ببناء الأهرامات وخرفات أخري أن الذين قاموا ببناء الأهرامات الذين هبطوا إلي السماء وفي النهاية هذه الفئة لم تصدق أن أجددنا المصرين هم الذين بنوا الهرم

الحضارة التوحيدية

في الإحصائية العالم بروجش عدد الألهة عند القدماء المصريين 2800 إله والمؤخ مانيتون وهو أوثق المؤرخين الفراعنة هذا المؤرخ يقول أن الحضارة المصرية إبتدت من 12500 سنة ويوجد أدلة قاطعة أن هذه الحضارة حضارة توحيدية وليس حضارة وثنية وبالفعل نري في البرديات والتاريخ حكاية ال 2800 إله

كتاب الموتي

ولكن إذا قرأنا كتاب الموتي سوف نتعجب يخاطبون الله في كتاب الموتي (أنت الأول وليس قبلك شئ وأنت الأخر وليس بعدك شئ) وهو أقدم كتاب فرعوني وربنا يقول في هذا الكتاب (خلقت كل شئ وحدي ولم يكن بجواري أحد) كلمة نيتير بالهليغروفية تعني كلمة اليد القوية إذن هي صفة فهل معني هذا أن ال 2800 هي 2800 صفة من صفات الإله الواحد والمسألة دخلها تحريف الكهانوت والقوة السياسية الموجودة والحكام ومن مصلحة الكاهن أن يكن عدد الإله كثير لكثرة أمكان العبدة وكل إله لة كرابين ويجمع الكهانة الكرابين من الناس ومن مصلحة الحاكم كثرة الأحزاب للحافظ علي الكرسي

التاريخ الفرعوني

في الحقيقة أن التاريخ الفرعوني كلة مزيف وما وصل لنا محرف تمامآ لأن الذي كتبة الأقوياء إلي هم كاهنوت أو حكام وهم الذين وصلوا لنا الكم المحرف من المعلومات وهم الذين خلقوا من ال 2800 صفة ألهه مستقلة وكل إله له معبد وكرابين ويدل علي هذا عشرات المسلات تشير إلي أصبع إلي المساء وهذا نوع من التوحيد وهي يعني مأذن التوحيد ومصاعد الدعاء الموجودة في مصر الفرعونية من أول شمال النيل لأخرة

أخناتون

من أين ظهر أخناتون التوحيد الذي خرج من تراث موجود وعبر عن إحساس موجود المصرين كانوا مؤمنين ويكتومون إيمانهم خوفآ من الحكام والفراعنة الأقوياء وكذلك الأمر في عصر موسي الشعب المصري كان يؤمن بموسي ويكتم إيمانة خوفآ من فرعون وهذا يعني أننا أمام تاريخ يجب أن يعاد كتابتة من الأول للأخر

الأله الفرعونية

أسماء الأله يستوقف النظر علي سبيل المثال أتوم أوزوريس نون الأله أتوم الكبير يعرف بأنة أول من نزل علي الأرض وهذا يعني أن الفراعنة كانوا يقلدون العلظماء بعد موتهم وهذا ما حدث للنبي أدم الذي أصبح أتوم أوزريس هو إدريس لأنهم وصفوا بأنة هو الذي علم الناس الكتابة بالقلم ولبس المخيط وتقسيم الفصول والتقويم الشمسي والنجوم وكل هذا ينسب إلي النبي إدريس ومعروف إنة كان في مصر وعلم الناس نون هو نوح وتعريفة بأنة إله الماء والفيضان ومنقذ البشرية وهذا وصف النبي نوح وهذا ليس لة تفسير سوا أن أي أله يموت يتحول إلي أسطورة وإله يُعبد وهذا هو التخريف القديم عبر التاريخ


أهرامات