admin
14-04-2022 - 05:07 am


شكل كوكب الأرض الحقيقي
الإنسان العادي يتصور بإنة يعيش علي أرض ثابتة مسألة أن طبقات الأرض كراوية وتسبح في الفضاء وتدور حول نفسها هذا الأمر لم يصدقة إلا بصعوبة جدآ ثم بعد ذلك أثبت العلماء أن الأرض مكونة من مجموعة صفائح منفصلة وعايمة علي بحر نار وهذه حقائق علمية وفي حالة تصادق الشرائح تحدث الزلازل والبراكين

القارات الخامسة

قال بعض العلماء إن القارات الخامسة كانت قارة واحدة بها فتوك وتقسيمات ثم بعد ذلك الباطن المنصهر للأرض خرج من الفتوك والتقسيمات وينطرح علي الجنبين وبهذه الطريقة بدأت التقسيمات تتباعد عن بعض إبتدت القارات تبعد وتبعد وتتفلق القارة الواحدة أصبحت خامسة وكل قارة تبعد عن الثانية وبهذه الطريقة أمريكة الجنوبية وأمريكة الشمالية في إتجاة وأفريقيا في إتجاة أوروبا في إتجاة أخر وكل جانب إبتعد عن الأخر وبهذه الطريقة يتسع المحيط الأطلنطي ومازال يتسع وفي المستقبل يزداد إتساع بينما يضيق المحيط الهادي وأيضآ في المستقبل سوف يضيق البحر الأبيض المتوسط أيضآ في حالة إنتهاء المحيطات سوف ينتهي تاريخ الإنسان هذه نظرية علمية ثبتت بالقلم والمسطرة والبرج بالمشاهدة وبالتصوير ويسمي علم القشرة الأرضية بالمفهوم الجديد

حدود القارات

أولآ : مسألة حدود القارات إنظر إلي حدود القارات من خلال الأطلس ستجد بينهم تناظر وسيمترية متقاربة ببعض

صخور الشواطئ

ثانيآ : صخور الشواطئ بين القارات صخور من نفس النوع ومن نفس العمر الجيولوجي ومن نفس التكوين بمعني أصح صخور واحدة

الحفريات

ثالثآ : الحفريات الموجودة في الصخور لا يوجد بها أي إختلاف فهي واحدة

الأثار

رابعآ : الأثار تجد هرم مدرج في مصر هرم مدرج في المكسيك وكيف حدث هذا ولم يكن يوجد ملاحة أو إتصال هذا يدل إنها كانت أرض واحدة

سلسلة التضاريس

خامسآ : سلسلة تضاريس تجيدها من أمريكا إلي أفريقيا تكمل بعضها بعض

المحيط الأطلنطي

بدأ العلماء بتصوير المحيط الأطلنطي بالموجات الصوتية تنعكس علي قاع المحيط يتم رسم خرائط لقاع وثبت أن القاع بأكملة عبارة عن فوهات بركانية منخفضات ومرتفعات وجبل وشكل كلة بركاني , بدأ العلماء التصوير الفوتوغرافية العادية فوجودة في عمق الأطلنطي في منتصف المحيط فاليق بالطول قاسم القاع نصفين طولة 47 الف ميل المادة الجوفية تخرج من جوف الأرض من هذا الفلق وتنطرح علي الجمبين وبهذه الطريقة يحدث تمدد في الصفحتين اللي علي اليمين والا علي اليسار ويحدث تباعد تدريجي للشاطئين لقارة الأمريكتين من ناحية وأوروبا وأفريقيا من ناحية

خريطة زلزالية

ثم قام العلماء بعمل خريطة زلزالية وتم حصر جميع الزلازل علي مدار الأربعين 40 سنة الأخيرة تم تحديد مصادرها وإتضح أن أغلبها في أعماق المحيط الأطلنطي علي الشواطئ

خريطة مغنطسية

ثم قاموا بعمل رسم الخريطة المغناطيسية لان مغناطيسية الأرض تنعكس كل عدد من السنين علي جانبي الفارق الذي ذكرنا فوجدوا أن الخريطة المغناطيسية لها تناظر سيمترية عجيبة

سفينة المتحدية

ثم قام العلماء بعمل مشروع تكلف ملايين الدولارات وهي عبارة عن سفينة تسمي إتشينجر أو المتحدة هذه السفينة بها مثقاب يعقوب القاع ويصل إلي 24,000 قدم حفارات هائلة لأخذ عينات من قاع البحر من أماكن مختلفة ثم بداء العلماء بدراسة هذه العينات واضح جدآ أن هناك تشابة كبير بين العينات التي علي الضفتين في التكوين وفي الحفريات وفي الطبيعة في الكيمياء وفي التركيب الصخري ثم إتضح أيضآ أن التكوين في وسط القاع حديث جدآ علي عكس الأطراف يبداء يتقادم حتي يصل القارات يكون أقدم ما يكون وكل هذه براهين قطعية لأنها بالورقة والقلم والبرجل والمسطرة

كنوز البحار

يوجد إسلوبين لإخراج كنوز البحار أول إسلوب الإنفلاق وتطرح علي الجمبين , والثاني أن مياة المحيط تنزل تذوب الخامات ثم تفور وتصعد وهي تغلي على سطح البحر وتترسب وبهذه الطريقة المياة هي التي تلعب دور إخراج الكنوز , وهذه هي الأسلوب التي يخرج بها الكنوز من باطن الأرض إلي ظاهر الأرض

إنقسام القارات

الأرض تفقد بسبب التقسيمات وتكون إلي 5 قارات وأحد البراهين هي الصخور وهي عبارة عن أجندة تحفظ الحوادث التي حدثت وتروي ما حدث علي مدار ألاف السنين وتحفظ أيضآ حفريات الكائنات الحية المعروف أعمارها وهذا علم الصخر , الصخور في كل عمر يترسب طبقة والعالم الذي إكتشف هذا الموضوع فيك فنجر الألماني هو أول من قال أن الخمس 5 قارات كانت قارة واحدة لكنها إنقسمت وكان هو صاحب أول نظرية لإنقسام القارات سنة 1930 وكانت وقتها نكتة لأنة إعتمد علي أدلة بسيطة جدآ بتقدم العلم تأكد العلماء من أن نظرية صحيحة جدآ, هو إعتمد علي التناظر علي الحدود علي سبيل المثال حدود الأمريكاتين متناظرين

توازن الأرض

أكد العلماء أن لا يمكن أن يحدث توازن علي الأرض بدون فوالق والشقوق لأنها تنفس عن هذا الغليان المستمر وتخرج من خلال هذا المنفس مادة الجوف بإنتظام ينطرح علي الجانبين وتبرد وتنقل كنوز الباطن إلي القشرة الأرضية إذن يوجد إتصال مستمر بين الجوف وبين السطح , والصفائح حينما تصدم ببعضها يحدث زلازل ومن الممكن أن تحدث الزلازل بطريقة أخري بسبب إنحناء صفيحة من صفائح الأرض فقد الأرض توازنها وتنصهر صفائح أخري وتتجعد فيحدث تضاغط


الأرض