وبعد أن إنتهي الإختبارات قرر المطرب محمد فؤاد الإنسحاب المفاجئ رغم إختيارة الكلمات والألحان بنفسه.
ثم تفاجئ المنتج بالموقف أمام خسارة كبيرة جدآ وفكر في تعويض الخسائر فتوجه إلي مطربين كبار وهم المطرب وائل جسار والمطرب هيثم شاكر ولكن لم يوفق معهم بسبب طلب أجر صوتي كبير جدآ.
ثم فكر المنتج بأن يراهن على عمر كمال وهو الصوت الأقرب لمحمد فؤاد لكي يكمل الألبوم.
وبالفعل عمر كمال في البداية لفت انتباه الناس على انة صوتة شبة محمد فؤاد وهذا ساعدة في إنتشار أغانية القديمة.
ولذلك لأن الناس وجدوا صوت شبية محمد فؤاد في مهرجانات في غناء شعبي وهذة الألوان جديده عليهم بصوت مقارب لفؤاد.
رحب المطرب عمر كمال بالعمل مع فريق العمل الفني عملاقة صناعة الأغاني في مصر والوطن العربي وقام بالعمل معهم وغنا عدت أغاني دون أن يعلم أن الألبوم كان للمطرب محمد فؤاد.
وعرف عمر كمال أن الأغاني كانت لمحمد فؤاد بعد أن قام بغناء ثلاث أغاني.
وافق عمر كمال أن يغني الألبوم لعدة أسباب أولاهم صناع الأغاني المعروفين على مستوى العالم العربي وأيضاً لكي ينقذ المنتج الذي مر بمعاناة في ذلك المشروع الفني.
وعرف عمر كمال أن الأغاني كانت لمحمد فؤاد بعد أن قام بغناء ثلاث أغاني.
وافق عمر كمال أن يغني الألبوم لعدة أسباب أولاهم صناع الأغاني المعروفين على مستوى العالم العربي وأيضاً لكي ينقذ المنتج الذي مر بمعاناة في ذلك المشروع الفني.
في بداية عمر كمال كان يسعى جاهداً لكي يساعدة المطرب محمد فؤاد ولن يحدث ذلك.
والآن عمر كمال يغني ألبوم كانت أغانية لمحمد فؤاد.
والآن عمر كمال يغني ألبوم كانت أغانية لمحمد فؤاد.
المطرب عمر كمال نجم شعبي ناجح والناس تنتظر ألبومة الجديد ، إجتهد عمر حتى وصل أنة يعني أغاني نجمة المُفضل.
وكل ما حدث بالفعل كان دعاية غير مقصودة للألبوم والحدث جعل الناس في إنتظار الألبوم الجديد بصوت النجم المجتهد عمر كمال.